روى الإمام البخاري ومسلم من حديث جابر بن عبد الله رضي الله عنهما أنه قال :( سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (إن كان في شيء من أدويتكم خير، ففي شربة عسل، أو شرطة محجم، أو لذعة من نار، وما أحب أن أكتوي).
ذكر العلامة الأباني رحمه الله في السلسة الصحيحة ج3 ص 43 ح 1504 حديثا عن رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو :( [ خير ما تداويتم به الحجامة ، والقسط البحري ، ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز ] . قال المحدث الألباني رحمه الله ( صحيح ) .
_ ( القسط : عقار معروف في الأدوية طيب الريح ، تبخر به النفساء والأطفال . والغمز : يعني غمز لهاة الصبي إذا سقطت الأصبع ) .
قال ابن ماجة رحمه الله في السنن ج2 ص9 1756 كما في صحيح ابن ماجة رحمه الله للعلامة الألباني رحمه الله :
2154 حدثنا عمرو بن علي أبو حفص الصيرفي حدثنا أبو داود ح و حدثنا محمد بن عبادة الواسطي حدثنا يزيد بن هارون قالا حدثنا ورقاء عن عبد الأعلى عن أبي جميلة عن علي قال احتجم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمرني فأعطيت الحجام أجره * قال العلامة الألباني رحمه الله : ( صحيح ) _ بما قبله وبعده _ المختصر 310 ، أحاديث البيوع
ذكر العلامة الأباني رحمه الله في السلسة الصحيحة ج3 ص 43 ح 1504 حديثا عن رسول الله رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو :( [ خير ما تداويتم به الحجامة ، والقسط البحري ، ولا تعذبوا صبيانكم بالغمز ] . قال المحدث الألباني رحمه الله ( صحيح ) .
_ ( القسط : عقار معروف في الأدوية طيب الريح ، تبخر به النفساء والأطفال . والغمز : يعني غمز لهاة الصبي إذا سقطت الأصبع
روى الترمذي رحمه الله عن ابن مسعود رضي الله عنه قال حدث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن ليلة أسري به أنه لم يمر على ملإ من الملائكة إلا أمروه أن مر أمتك بالحجامة
قال الشيخ الألباني رحمه الله صحيح
وقد أورده الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة
وقد أورد الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحة :
من حديث أنس بن مالك رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" 908 - " كان يحتجم على الأخدعين و الكاهل و كان يحتجم لسبع عشرة و تسع عشرة و إحدى
و عشرين " .
قال الشيخ الألباني رحمه الله في "السلسلة الصحيحة" 2 / 610 :
أخرجه الترمذي ( 2 / 5 ) و الحاكم ( 4 / 210 ) من طريق همام و جرير بن حازم
قالا : حدثنا قتادة عن أنس مرفوعا . و قال الحاكم : " صحيح على شرط الشيخين
" . و وافقه الذهبي . و هو كما قالا .000
000000000000000000000000000000000
الأخدعان : عرقان في جانبي العنق . والكاهل : ما بين الكتفين ، أو موصل العنق في الصلب .
وعن ابن عمر رضي الله عنهما أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يحتجم في مقدم رأسه ويسميها أم مغيث". قال الهيثمي رحمه الله فيمجمع الزوائد رواه الطبراني في الأوسط ورجاله ثقات
وأورده الشيخ الألباني رحمه الله في الصحيحه بلفظ :( " كان يحتجم في رأسه ، و يسميه أم مغيث " وقال الشيخ الألباني رحمه الله :(أخرجه تمام في " الفوائد " ( 20 / 2 ) و الخطيب في " تاريخ بغداد " ( 13 / 95 )000 قلت : و هذا إسناد حسن )0
تنبيه : اللفظ الذي أورده الشيخ الألباني رحمه الله أخرجه الخطيب وأما تمام فأخرجه كالطبراني رحم الله الجميع0
قال الإمام أحمد رحمه الله في المسند :( 13024 - ثنا بهز ثنا جرير بن حازم قال سمعت قتادة يحدث عن أنس بن مالك قال : كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يحتجم ثلاثا واحدة على كاهله واثنتين على الأخدعين )0
قال شعيب الأرنؤوط في تعليقه على المسند: إسناده صحيح على شرط الشيخين